إلى مزبلة التاريخ الطاغية كمال شداد
إلى الجحيم مدرب نيبال القبرصي قسطنطين
وداعا للانضباط على حساب السودان
وداعا لأسماء وهمية في قائمة المنتخب
وداعا لجنة الانضباط وهي تذبح القادرين
على الاداء والتشريف إرضاءا لشداد وقسطنطين
لتأتي لنا بأسماء ما أنزل الله بها من سلطان
أثبت مباراة غانا اليوم وقبلها مباراة الكونغو
أن منتخب السودان قد أبعد من نهائيات انغولا
بفعل فاعل بتلك التناقضات العجيبة بين الشريكين
كمال شداد وقسطنطين والمناداة بإبعاد عناصر
مؤثرة كان لها الدور في وصول منتخب السودان
إلي غانا تارة بسياسة الانضباط .. ومرة باعداد
منتخب قادر على تمثيل منتخب السودان مستقبلا
ضاربين بتصفيات انغولا عرض الحائط فكانت
النتيجة أن خرج السودان من كل التصفيات
بنقطتين وهدفين وفي ذيل العشرين منتخب
التي تسابقت للوصول إلى نهائيات انغولا !!
نحمد للاتحاد العام لكرة القدم الجديد بعد اقصاء
شداد العودة للمدرب مازدا .. ونحمد لمازدا
الاختيار الموفق .. وكانت البداية الفوز على
الكنغو في السودان والتعادل مع غانا في كوماسي
ويجب أن لا ننسى أن آخر مباراة لمنتخب السودان
بقيادة مدرب المنتخبات النسائية المدرب الياباني
أمام تونس وفي السودان انتهت بهزيمة قاسية
قوامها ((6)) أهداف .. مع الرأفة فكانت مهزلة
تضاف لاتحاد شداد .. ووداعا ظلام الهم !!
شاب اعداد المنتخب القومي لمباراة غانا الكثير
من الشوائب ابتداءا من معسكر ارتيريا وأبعاد
لاعبي الهلال .. وعودة لاعبى المريخ قبل اداء
المباراة .. فكان أن خسر المنتخب القومي من
منتخب اريتريا مع ملاحظة هامة أن كل لاعبي
المنتخب في مباراة اريتريا الودية خارج القائمة
التي تم اختيارها لمقابلة غانا ما عدا الحارس
وكابتن المنتخب بهاء الدين وعلاء الدين بابكر
ومن هنا ندرك أن التخبط ما زال مستمرا ولا
بد من التعامل باحترافية وبمهنية عالية في
كل ما يتعلق بالمنتخب القومي من معسكرات
ومباريات ودية اعدادية والاعداد الجيد هو
طريقنا الي نهائيات افريقيا إن شاء الله ..
رغم ضعف الإعداد فقد قدم كل نجوم صقر
الجديان أداء بطولي ورجولي بقتالية وفدائية
جعلت نجوم غانا ونجوم كأس العالم في جنوب
افريقيا يخرجون من طورهم .. وكان العنوان
الكبير العزيمة والاصرار فانتزع السودان نقطة
غالية من فك الأسد وفي عرينه .. عوض نجم
المنتخب خليفه الاداء الضعيف بانقاذ شباك
المنتخب من هدف مؤكد .. وعوض المعز
الأداء المهزوز باستبسال في الدقائق الأخيرة
برافو مساوي .. برافو سفاري .. برافو عمر
بخيت .. برافو علاءالدين يوسف .. برافو
بله جابر .. برافو راجي .. فقد أجادوا
وأبدعوا وقدموا مباراة العمر .. وبرافو
المدرب القدير محمد عبدالله مازدا
ولا كرامة لنبي وسط قومة
وزمار الحي لا يطرب !!
المعلق سوار الدهب .. لا هو سوار ولا
هو ذهب .. المبارة لمنتخب السودان
ويقول لاعب المريخ مصعب عمر بديلا
للاعب الهلال مهند الطاهر .. وعصبية
الهلال والمريخ .. من أبسط الابجديات
أن رفع القدم في مستوى الرأس مخالفة
غير مباشرة .. إضافة الي رفع حكم
المباراة الجنوب افريقي يده إلى أعلى
دلالة على مخالفة غير مباشرة والملعق
سوار الدهب مصر على أن المخالفة
ضربة جزاء لصالح غانا .. ويا عجبي !!
يجب أن لا نغمض أعيننا مع هذا التعادل
الغالي أمام غانا أن المنتخب لا يعاني أمامه
الكثير والكثير وهنالك الكثير من النواقص
وأكثر من خلل .. ويحتاج لنبذل الكثير من
الجهود لنكون في نهائيات افريقيا ..
إلى الجحيم مدرب نيبال القبرصي قسطنطين
وداعا للانضباط على حساب السودان
وداعا لأسماء وهمية في قائمة المنتخب
وداعا لجنة الانضباط وهي تذبح القادرين
على الاداء والتشريف إرضاءا لشداد وقسطنطين
لتأتي لنا بأسماء ما أنزل الله بها من سلطان
أثبت مباراة غانا اليوم وقبلها مباراة الكونغو
أن منتخب السودان قد أبعد من نهائيات انغولا
بفعل فاعل بتلك التناقضات العجيبة بين الشريكين
كمال شداد وقسطنطين والمناداة بإبعاد عناصر
مؤثرة كان لها الدور في وصول منتخب السودان
إلي غانا تارة بسياسة الانضباط .. ومرة باعداد
منتخب قادر على تمثيل منتخب السودان مستقبلا
ضاربين بتصفيات انغولا عرض الحائط فكانت
النتيجة أن خرج السودان من كل التصفيات
بنقطتين وهدفين وفي ذيل العشرين منتخب
التي تسابقت للوصول إلى نهائيات انغولا !!
نحمد للاتحاد العام لكرة القدم الجديد بعد اقصاء
شداد العودة للمدرب مازدا .. ونحمد لمازدا
الاختيار الموفق .. وكانت البداية الفوز على
الكنغو في السودان والتعادل مع غانا في كوماسي
ويجب أن لا ننسى أن آخر مباراة لمنتخب السودان
بقيادة مدرب المنتخبات النسائية المدرب الياباني
أمام تونس وفي السودان انتهت بهزيمة قاسية
قوامها ((6)) أهداف .. مع الرأفة فكانت مهزلة
تضاف لاتحاد شداد .. ووداعا ظلام الهم !!
شاب اعداد المنتخب القومي لمباراة غانا الكثير
من الشوائب ابتداءا من معسكر ارتيريا وأبعاد
لاعبي الهلال .. وعودة لاعبى المريخ قبل اداء
المباراة .. فكان أن خسر المنتخب القومي من
منتخب اريتريا مع ملاحظة هامة أن كل لاعبي
المنتخب في مباراة اريتريا الودية خارج القائمة
التي تم اختيارها لمقابلة غانا ما عدا الحارس
وكابتن المنتخب بهاء الدين وعلاء الدين بابكر
ومن هنا ندرك أن التخبط ما زال مستمرا ولا
بد من التعامل باحترافية وبمهنية عالية في
كل ما يتعلق بالمنتخب القومي من معسكرات
ومباريات ودية اعدادية والاعداد الجيد هو
طريقنا الي نهائيات افريقيا إن شاء الله ..
رغم ضعف الإعداد فقد قدم كل نجوم صقر
الجديان أداء بطولي ورجولي بقتالية وفدائية
جعلت نجوم غانا ونجوم كأس العالم في جنوب
افريقيا يخرجون من طورهم .. وكان العنوان
الكبير العزيمة والاصرار فانتزع السودان نقطة
غالية من فك الأسد وفي عرينه .. عوض نجم
المنتخب خليفه الاداء الضعيف بانقاذ شباك
المنتخب من هدف مؤكد .. وعوض المعز
الأداء المهزوز باستبسال في الدقائق الأخيرة
برافو مساوي .. برافو سفاري .. برافو عمر
بخيت .. برافو علاءالدين يوسف .. برافو
بله جابر .. برافو راجي .. فقد أجادوا
وأبدعوا وقدموا مباراة العمر .. وبرافو
المدرب القدير محمد عبدالله مازدا
ولا كرامة لنبي وسط قومة
وزمار الحي لا يطرب !!
المعلق سوار الدهب .. لا هو سوار ولا
هو ذهب .. المبارة لمنتخب السودان
ويقول لاعب المريخ مصعب عمر بديلا
للاعب الهلال مهند الطاهر .. وعصبية
الهلال والمريخ .. من أبسط الابجديات
أن رفع القدم في مستوى الرأس مخالفة
غير مباشرة .. إضافة الي رفع حكم
المباراة الجنوب افريقي يده إلى أعلى
دلالة على مخالفة غير مباشرة والملعق
سوار الدهب مصر على أن المخالفة
ضربة جزاء لصالح غانا .. ويا عجبي !!
يجب أن لا نغمض أعيننا مع هذا التعادل
الغالي أمام غانا أن المنتخب لا يعاني أمامه
الكثير والكثير وهنالك الكثير من النواقص
وأكثر من خلل .. ويحتاج لنبذل الكثير من
الجهود لنكون في نهائيات افريقيا ..